كاميرات المراقبة لتأمين المدرسة أم للتجسس؟ !!
ما رأيكم يا أيها الطلبة ؟
بين مؤيد ومعارض بدأت فكرة زرع بعض المدارس الحكومية والخاصة في الدولة كاميرات لمراقبة الفصول والساحات المدرسية بكل مكوناتها من ممرات وحمامات، وفي الأماكن التي يصعب الوصول إليها، حتى يسهل على القائمين عليها متابعة اليوم الدراسي والمعلمين وسير العملية التعليمية برمتها ، بالإضافة إلى سلوك الطلبة بعد ازدياد حالات السرقة في المدارس، وبعض السلوكيات الخاطئة.
فهل حقق المشروع أهدافه ؟
بداية طبقت الفكرة في بعض المدارس بالولايات المتحدة الأميركية في وضع وتشغيل كاميرات مراقبة في الممرات بهدف دوافع أمنية ومعرفة ما يدور فيها من حالات العنف التي تحدث بين الحين والآخر.
ومن هنا كانت المدارس التي تدرس المنهاج الأميركي أول من فكر في تطبيقها داخل الدولة.
تقول احدى مديرات المدارس :
«في احدى زياراتي لمدرسة أميركية في دبي رأيت تطبيق تجربة مراقبة الفصول والساحة المدرسية بالكاميرات.
أعجبت بالتجربة وفكرت كيف أطبقها داخل مدرستي الحكومية ومن أين آتي بالميزانية.
وأضافت، بحثت عن رعاة من شركات خاصة ورجال أعمال وبدأت باثنتي عشرة كاميرا زرعتها في الفصول والحمامات والممرات، وبعد فترة عملت على زيادتها حتى وصل عددها إلى 36 كاميرا وأصبح اليوم الدراسي تحت السيطرة لمراقبة العملية التعليمية.
الأسئلة الملحةهنا ؟؟؟
هل هذه الكاميرات حققت الفائدة منها ؟
هل يشعر الطلبة بنوع من الرقابة غير المرغوب فيها ؟
هل تشعر إن هذه الكاميرات تحميك وتحافظ على ممتلكات المدرسة
هل أنت مع أو ضد هذه التقنية الجديدة ؟
وكيف يمكننا الاستفادة القصوى منها ؟
دعوة للنقاش
أنتظر آراءكم الكريمة
ما رأيكم يا أيها الطلبة ؟
بين مؤيد ومعارض بدأت فكرة زرع بعض المدارس الحكومية والخاصة في الدولة كاميرات لمراقبة الفصول والساحات المدرسية بكل مكوناتها من ممرات وحمامات، وفي الأماكن التي يصعب الوصول إليها، حتى يسهل على القائمين عليها متابعة اليوم الدراسي والمعلمين وسير العملية التعليمية برمتها ، بالإضافة إلى سلوك الطلبة بعد ازدياد حالات السرقة في المدارس، وبعض السلوكيات الخاطئة.
فهل حقق المشروع أهدافه ؟
بداية طبقت الفكرة في بعض المدارس بالولايات المتحدة الأميركية في وضع وتشغيل كاميرات مراقبة في الممرات بهدف دوافع أمنية ومعرفة ما يدور فيها من حالات العنف التي تحدث بين الحين والآخر.
ومن هنا كانت المدارس التي تدرس المنهاج الأميركي أول من فكر في تطبيقها داخل الدولة.
تقول احدى مديرات المدارس :
«في احدى زياراتي لمدرسة أميركية في دبي رأيت تطبيق تجربة مراقبة الفصول والساحة المدرسية بالكاميرات.
أعجبت بالتجربة وفكرت كيف أطبقها داخل مدرستي الحكومية ومن أين آتي بالميزانية.
وأضافت، بحثت عن رعاة من شركات خاصة ورجال أعمال وبدأت باثنتي عشرة كاميرا زرعتها في الفصول والحمامات والممرات، وبعد فترة عملت على زيادتها حتى وصل عددها إلى 36 كاميرا وأصبح اليوم الدراسي تحت السيطرة لمراقبة العملية التعليمية.
الأسئلة الملحةهنا ؟؟؟
هل هذه الكاميرات حققت الفائدة منها ؟
هل يشعر الطلبة بنوع من الرقابة غير المرغوب فيها ؟
هل تشعر إن هذه الكاميرات تحميك وتحافظ على ممتلكات المدرسة
هل أنت مع أو ضد هذه التقنية الجديدة ؟
وكيف يمكننا الاستفادة القصوى منها ؟
دعوة للنقاش
أنتظر آراءكم الكريمة